أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة - الفصل السادس ، الحلقة الثانية / جابر احمد - أرشيف التعليقات - جميل جدا - فرید










جميل جدا - فرید

- جميل جدا
العدد: 23279
فرید 2009 / 5 / 18 - 23:24
التحكم: الحوار المتمدن

يعطيك الصحة. و شكراً لجهدك في الترجمه و كتابات اَخرى.نحن يجيب نعرف تاريخ بلدنا اكثر و اكمل لأن التاريخ هو مدرس و ربما هو يصنع المستقبل.نحن يجيب نعرف سلبيات و ايجابيات تاريخنا و ثقافتنا لأجل تأسيس نهضة فكرية ثقافية سياسية و بنا مستقبلً افضل في بلدنا.
شكرا لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة - الفصل السادس ، الحلقة الثانية / جابر احمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الْمِفْتَاحُ أَنَا... / فاطمة شاوتي
- -محور المقاومة يعيد تشكيل ميزان القوى: البحر الأحمر ساحة كشف ... / احمد صالح سلوم
- هزيمة عصابات الجولاني: المقاومة السورية تعيد كتابة التاريخ ف ... / احمد صالح سلوم
- نظام الملالي في مواجهة معضلة مصيرية / سعاد عزيز
- الخيانة المقننة: كيف تستخدم الحكومات قوانين العمالة للأجنبي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- الإلحاد والملحد: رفض المقارنة مع الدين والمؤمن! / أمين بن سعيد


المزيد..... - جوارب فانس ورد فعل ترامب أمام رئيس وزراء إيرلندا تشعل تفاعلا ...
- -أحاول أن أبقى مركزًا-.. شاهد كيف تشتت ترامب بجوارب نائبه أث ...
- جلسة استماع تنتهي فجأة بعد جدال حاد لوصف عضوة متحولة بالكونغ ...
- مصور يوثق إفطارًا رمضانيًا على حافة جبل مرتفع في السعودية
- مباشر- مقترح الهدنة بأوكرانيا: مفاوضون أمريكيون إلى روسيا ور ...
- رئيس بولندا: ترامب يسخّر أدواته ضد موسكو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة - الفصل السادس ، الحلقة الثانية / جابر احمد - أرشيف التعليقات - جميل جدا - فرید