بداية تحياتي لك يا عزيزي دانا ... وأشكر لك صدق المشاعر ونبل النفس وهذا ديدن ألإنسان الناضج الذي يرى الناس كلهم بشر لهم حق العيش والحياة والحرية في كل شئ ويبقى الديان هو ألله إذا كنا حقا بشر نؤمن به ... وهنا تذكرني بالصديق العزيز أبو دانا وأبو زانا من دربنديخان العراق أيام القادسية اللعينة حيث كان شيوعيا من النوعية التي إن وضعته على الجرح يطيب ... وكم كان محبا للغريبقبل القريب ... سلام !؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في جمعة المسلمين وأحد المسيحيين وأسبوع العلمانيين نكتشف الحقيقة / دانا جلال
|