أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى اشورية افرام - مكارم ابراهيم










الى اشورية افرام - مكارم ابراهيم

- الى اشورية افرام
العدد: 232467
مكارم ابراهيم 2011 / 4 / 14 - 18:55
التحكم: الحوار المتمدن

اختي الكريمة احترم انا جدا تدينك وايمانك بربك وانا احترم كل الديانات ولم اتطاول على اية ديانة واما ايمانك بيوم القيامة فهو حقك انت وانا لم اناقش يوم القيامة في مقالتي هذه ولافي اية مقالة اخرى لانه موضوع شخصي بين المرء وربه اما ان ترين انه لايحق لي ان انتقد حكومة سيركوزي لاني لااعيش في فرنسا اطن انه هذه مزحة تمزحينها ولست جادة!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البحوث الميدانية الفعالة / محمود محمد رياض عبدالعال
- الزمن هو الحكم / ديار الهرمزي
- دولة سيناء ومدى الواقعية في الرفضين المصري والاردني / هاني الروسان
- الإعلام السوري من التواطؤ إلى التحريض، لماذا كل هذا الحقد عل ... / محمود عباس
- أحمد الشرع من ميادين القتال إلى ساحات الحكم: تحول استثنائي ف ... / حمدي سيد محمد محمود
- في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الحادي عشر) / منذر خدام


المزيد..... - -رمز الرومانسية-..هذه المدينة اليابانية المغطاة بالثلوج تعان ...
- التهاب المسالك البولية عند الرجال والنساء: أنواعه، أسبابه وأ ...
- الأمم المتحدة: أكثر من 545 ألف فلسطيني عبروا إلى شمال غزة خل ...
- كيف ترى الصحافة السعودية مستقبل العلاقات بين الرياض ودمشق؟
- روبيو: السلفادور توافق على استقبال المرحلين والمجرمين الأمري ...
- متحدثة اليونيسف: ما يدخل من مساعدات هو قطرة من بحر احتياجات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى اشورية افرام - مكارم ابراهيم