أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى حمورابي - مكارم ابراهيم










الى حمورابي - مكارم ابراهيم

- الى حمورابي
العدد: 232381
مكارم ابراهيم 2011 / 4 / 14 - 15:25
التحكم: الحوار المتمدن

الحجاب ممنوع منذ عام 2003 في المدارس في فرنسا و الان صدر قانون بمنع الحجاب
وانا معك بان النقاب سيخفي هوية الشخص ان كان امراة او رجل ولكن المشكلة ليس في كون ام وراء النقاب امراة او رجل لان الارهابي ليس مهم ان كان امراة او رجل واذا اراد تفجير مكان ما فليس من داعي للتخفي تحت النقاب فكل الارهابين الذين فجروا قنابل في اوروربا كانوا رجال زولم يتخفوا بالنقاب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- طوفان الأقصى 773 - مراجعة لكتاب الغد كان بالأمس - الجزء 2-3 / زياد الزبيدي


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى حمورابي - مكارم ابراهيم