أتابع تعليقاتك المنقولة من المدرسة الطلعتخيرية, والتي تتربص لجميع الكتاب العلمانيين في هذا الموقع. كما ألاحظ أنك تلبس لوحدك ثوب حامي الإسلام ضد العلمانية. علما أنه لا خلاف بينهما, إن اهتم الأول في الشؤون الروحانية ولم يتدخل في شوؤن الدنيا وشرائعها وسياستها. علما أن العلمانية تحترم الأديان ولا تتدخل في شؤونها الروحانية. هذه هي قوانين الدول المتحضرة. وما عليك يا سيدي الكريم سوى الاختيار. وأن تترك لغيرك حق اختياره أيضا دون تهجم أو شتيمة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة قصيرة إلى أصدقائي.. وغيرهم / أحمد بسمار
|