شكراً لك على التعقيب وأحب أن أؤكد لك أني لا أكتب حشواً وإنما حقائق قد لا تعجب البعض. أما كتابتي عن جمال الدين الأفغاني فلم تكن حشواً وإنما مثالاً للشيوخ الذين يعملون بالسياسة تحت غطاء الأفيون الإسلامي. فهذا الرجل كُتبت عنه مجلدات تمتدح تفتح عقله ورغبته الصادقة في تحديث الدين، بينما هو في حقيقة الأمر سياسي مخادع وجاسوس وماسوني شهير في دوائر الماسونية في أوربا ومصر. الغرض من كتاباتي هو فضح المستور في الأشخاص وفي الإسلام ككل تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مستقبل الثورات العربية / كامل النجار
|