الشعوب تعيش ظلامية شديدة نتيجة للوصاية السياسية والدينية المفروضة من أنظمتها الاستبدادية وأثناء محاولتها للتمرد على الوصاية فالدكتور كامل يختزل الأمور ببساطة في عبارة ( لا أمل في انتشار الديمقراطية في بلادنا المنكوبة ) يا دكتورنا العزيز إن ما يعزز نفوذ الاسلاميين في المجتمع هو اصطفاطك أنت وأمثالك إلى جانب النظم القمعية والترويج لظلامية شعوبها والنتيجة هو غياب أي بديل ديمقراطي حقيقي – وبالتالي توضع الشعوب أما خيارين لا ثالث لهما إما الحل الاسلامي السياسي وإما النظام الاستبدادي القائم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مستقبل الثورات العربية / كامل النجار
|