لم تهداْ العاصفة ولم يختفي لهيبها ولن نعرف بعد آفاقها ومدى سلبياتها وإيجابياتها ،كما لا تعكس القوة وفرض الأمر الواقع ملامحها الحقيقية ، الإدارة الجيدة لهموم الوطن ،تأتي بالقدرة على تشخيص الداء ومعرفة أسبابه والتعامل بشكل حضاري مع عوامل الإخفاق والخلل ، وليس من خلال الاحلام والتصورات المشوه والمدمرة والتي تجتر أخطاء وسلبيات وعقد الماضي...أزمة الوطن ليست بهذه السهولة ولا يمكن نكران التضحيات بجرة قلم ..مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تقلبات غريبة لسياسيين / عبدالله خليفة
|