تحية استاذ اعتقد بان البرلمان سيسمعك حالا ، وبالخصوص السيدة البرلمانية التي طلبت بالامس ادراج قضية حرق القرآن كواحد من البنود الاولى لجلسة البرلمان الماضية ، خاصة ان السيدة البرلمانية تكون امرأة اذا لم اكن على خطأ، وسيكون من حقها بل واجبها ان تدافع عن الاوغنديات النساء المسكينات، والا سوف لن يظل من معنى للدفاع عن القرآن ومن بعده نحرق حياة النساء الا اذا لم يحسبوا النساء بعد من الجنس البشري في العراق الجديد، مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعوة لإنقاذ أوغنديات من العبودية في العراق / عبدالخالق حسين
|