أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ليست لي حسابات مع الدكتور عبد الخالق حسين لكي أصفيها.. ولكن! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - ديمقراطية - ناظم البديري










ديمقراطية - ناظم البديري

- ديمقراطية
العدد: 230741
ناظم البديري 2011 / 4 / 7 - 03:00
التحكم: الحوار المتمدن

لانعرف كيف يعرف عبد الخالق حسين كلمة الديمقراطية الا من منظور حزبه حزب الدعوة الاسلامي ان اغلب النواب في البرلمان فازوا بما لايقل عن مائة صوت وان احدهم فاز بستة اصوات فقط .لو ان شخص اعلن هذه الحقيقة لمنظري الديمقراطية في ارجاءالعالم بماذا سيجيبون هل يصنفون العراق نظام ديمقراطي. ان عبد الخالق يفهم الديمقراطية بالمقلوب فهو يستخدم اي ذريعة سطحية حتى يجادل الاخرين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليست لي حسابات مع الدكتور عبد الخالق حسين لكي أصفيها.. ولكن! / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - بعد غياب دام 28 عامًا.. رفاق هالاند يتأهلون إلى كأس العالم 2 ...
- إيران تلجأ إلى تلقيح السحب وسط جفاف تاريخي لم تشهده البلاد م ...
- بعد 800 إفادة.. لجنة التحقيق الحكومية عاجزة عن دخول السويداء ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض أي وصاية أو وجود عسكري في غزة
- ماذا يحدث لجسمك عندما تتصفح الإنترنت قبل النوم؟
- نتائج كارثية لمنتخب السويد في تصفيات كأس العالم 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ليست لي حسابات مع الدكتور عبد الخالق حسين لكي أصفيها.. ولكن! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - ديمقراطية - ناظم البديري