فؤاده قاسم محمد ... مرة اخرى
من قال هذا مجرد السعي وراء الشهوات..انا مما اشاهده بعيني ارى ان المنكر لوجود الله وانا لا احبذ اسم المنكر لوجود الله لكن اسميه الذي لا يتشدق بالزيف ولا يشجع الازدواجيه.
السيدة نقلت لنا سلوكها الشخصي لأنها لا تسعى وراء الشهوات .. نحن معها ونعتبر إن المنكر لوجد لله ليس هدفه إشباع الرغبات وليكن ذلك .. بما أنها تكره تسمية المنكر لوجد الله .. ولكنها لا تجد فيمن يعيش تحت هذا المفهوم .. أي ازدواجيات أو تزيف .. أكيد وهذا شيء واقعي .. نجد لديهم الإخلاص الصدق والجدية .. ولم اعترض عليها لأني قلت إنا أفضل الصادق الأمين الكافر على حد تعبير ألسيده مسبقا.. على المؤمن الكذاب المخادع اللص
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعليق على مقالة سامي لبيب في .. البحث عن جدوى للإنسان والله / طلعت خيري
|