أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تحية لنساء اليمن وشبابه وكهوله فقد صاروا روادا ... / موسى فرج - أرشيف التعليقات - رفقا بصورتك - دار داود










رفقا بصورتك - دار داود

- رفقا بصورتك
العدد: 230571
دار داود 2011 / 4 / 6 - 11:52
التحكم: الحوار المتمدن

انت لا تفند الاقوال الزنخه انت تعيد نشر الاقوال الزنخه وهذا تحريض وتسعير طائفي واستعاراتك غير موفقه بالمطلق وكم يمثل اصحاب هذه الزناخات في الشعب العراقي حتى يستفزوك ويدفعوك للكتابه بشكل لم تعرف به من قبل --لقد عرفناك محاربا للفساد وداعيه وطنيه وهذا ما حببنا فيك --مقالك هذا غلطة شاطر يا موسى--لك بيننا حضور وصوره مغايره تماما لصورتك في هذا المقال--انا شخصيا كنت انتظر منك مقالا عن ازدواجية المعايير لحكام العراق في دعمهم لانتفاضة شعب البحرين وخذلانهم لانتفاضة الشعب السوري وعار دعمهم لجلاد سوريا--حقا وصدقا انا من قرائك ومحبيك وهذا مبعث استهجاني للمقال اعلاه --والسلام ختام

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحية لنساء اليمن وشبابه وكهوله فقد صاروا روادا ... / موسى فرج




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تمازج البياض والسواد في قصيدة -سأنسى بأني سأنسى- العلمي الدر ... / رائد الحواري
- من رفوف الذاكرة / خلود الحسناوي
- خمسون حب / سارة صالح
- بُومُ مِنيرْفا… / عزالدين بوروى
- قصة النكبة / سعاد الزريبي
- جهود وطاقة العمل والعمال حين تكون في أيد غير امينة.. / مسَلم الكساسبة


المزيد..... - ماذا قالت -حماس- عن إعلان كولومبيا قطع علاقاتها الدبلوماسية ...
- تعرض اليوم..الحلقة 158 مسلسل قيامة عثمان .. تردد قناة الفجر ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق-: استهدفنا هدفا حيويا في إيلات ...
- بيروت تحيي يوم العمال بتظاهرة حاشدة
- أنقرة: سننضم إلى دعوى جنوب إفريقيا
- مقتل عنصر بكتيبة طولكرم برصاص الشرطة الفلسطينية والناطق الرس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تحية لنساء اليمن وشبابه وكهوله فقد صاروا روادا ... / موسى فرج - أرشيف التعليقات - رفقا بصورتك - دار داود