قدمت مصر 800 شهيد للثورة من أجل الحرية ومهما كانت قوة السلفيين العسكرية فلن تكون كقوات الأمن المركزى. الشعب يريد الحرية ولن يقبل بدكتاتورية سلفية تجعل من الثقافة البدوية للسلف نهج حياة للمصريين بالقرن 21. فالذى يرى فى الدين جلباب و نقاب فقط لا يمكن الوثوق فيه. أنهم غير مؤهلين فكريا أو علميا و تكفير المختلف عنهم ما هو إلا غطاء لعجزهم عن الحوار أو النقاش. فأى بلطجى الآن يريد أن يمارس جرائمه يطيل لحيته و يقصر جلبابة و يدعى السلفية لممارسة البلطجة بغطاء شرعى. المصريون شعب ذكى و يميزون بين التدين الحقيقى و التدين السطحى للسلفيين.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من ينقذ مصر من تخلف السلفية؟! / مايكل سعيد
|