جميل أن تبحت عن اليقين، فلو كان هناك دين واضح وضوح الشمس، لعتنقه كل الناس، فنبي الله ابراهيم أراد اليقين أيضاً ليطمئن قلبه ، كما جاء في القرآن الكريم؛( وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي) ابحت ابحت ولا تستسلم حتى يأتيك اليقين، لكن لا تشك أبداً في وجود الله ،مادمت تبحت فلك عقل نشيط،وكل من له عقل ناضج لا يمكن أن يؤمن بعدم الألوهية، فلايمكن أنا يكون وجود من دون إله يسير أمور الحياة،أبداً لا تشك في وجود الله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصتي من الإسلام إلى اللادينية / أثير العراقي
|