أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل حرق القران حلا؟!! / الاء حامد - أرشيف التعليقات - كلام من فوق الأساطيح .... - عبد السلام غلونجي .










كلام من فوق الأساطيح .... - عبد السلام غلونجي .

- كلام من فوق الأساطيح ....
العدد: 230369
عبد السلام غلونجي . 2011 / 4 / 5 - 15:33
التحكم: الحوار المتمدن

حرق القرآن هو عمل فردي بحت وهو احتجاج ،وهو مفهوم ولكن غير مبرر، الأكيد أن القرآن ليس حلاً ...والحرية والديمقراطية لا تتجزأ ،بالمثل عند قراءة أي وسيلة إعلاميةعربية أو اسلامية ،متطرفة أو غير متطرفة : تجد فيها رفض للآخر وصولاً الى الغائه ،
قومي يا سيدتي بالتجربة الآتية : في أي حي إسلامي و اشتمي أيا من الصحابة رضوان الله عليهم أو أمهات المؤمنين سلام الله عليهم يعني اللي ذبحوا بعضهم بالسكاكين والشنتيانات ، وإذا عدت حية أخبريني .....
والسلام..........


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل حرق القران حلا؟!! / الاء حامد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ظِلُّ يَقِينٍ يَرُومُ الشَّفَقْ / مرشدة جاويش
- البحث عن فلسطين وبئر جدي / سامي الكيلاني
- عن الم الوردة / ميشيل الرائي
- بين رنّة ورنّة / علي إبراهيم آلعكلة
- رسالة الى غريتا ثونبرغ .. احبك يا غريتا! / جاسم المعموري
- سندات الخزينة لدفع مستحقات المقاولين: قراءة في الدين الداخلي ... / سهام يوسف علي


المزيد..... - رفض طلب شون -ديدي- كومز بإلغاء إدانته قبل موعد الحكم عليه
- يمكنها ضرب قلب روسيا.. ما هي صواريخ -توماهوك- الأمريكية؟
- كلفته 22 مليار دولار..نظرة على نظام مترو الرياض في السعودية ...
- إسرائيل.. إيهود باراك يرجح سعي نتنياهو لإفشال خطة ترامب بغزة ...
- بعد تصريحات كاتس.. حماس تحذر من تصعيد جرائم الحرب الإسرائيلي ...
- حماس: تصريحات كاتس بشأن مواطني غزة تمهد لتصعيد جرائم الحرب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل حرق القران حلا؟!! / الاء حامد - أرشيف التعليقات - كلام من فوق الأساطيح .... - عبد السلام غلونجي .