1ـ ألفت انتباه القراء الأكارم بأنني اخترت أن يصنف المقال في قائمة المواضيع والأبحاث السياسية, ولا أدري لماذا اختارت إدارة الحوار تصنيفه في قائمة الصحافة والإعلام. وأشـك بعزم وقوة فيما إذا كنا نقبل تصنيف التلفزيون السوري حاليا في قائمة الصحافة والإعلام. 2 ـ طلبت من إدارة الحوار أن تنشر مقالي في العواميد التي تبقى منشورة أكثر من 24 ساعة, حتى يتسنى لأكبر عدد من القراء الاطلاع والتعليق عليه. ولكن على ما يبدو لم يقبل طلبي. مع شكري وتحياتي المهذبة للجميع. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة إلى التلفزيون السوري / أحمد بسمار
|