أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الزواج على الطريقة الدينية ! / زاهر زمان - أرشيف التعليقات - الزاهر دائما - سامي ابراهيم










الزاهر دائما - سامي ابراهيم

- الزاهر دائما
العدد: 229670
سامي ابراهيم 2011 / 4 / 3 - 01:54
التحكم: الحوار المتمدن

تحية لك أيها الكاتب الزاهر دائما. ذكرت نقطة هامة في مقالك وهي أن جميع الأديان حللت زواج الرجل من امرأة لاتنتمي لملته وحرمته بالمقابل، برأيي إن السبب هو العملية الجنسية بحد ذاتها هي ماجعلت الإنسان يحلل للرجل ويحرم على الأنثى، وذلك لأن العملية الجنسية فيها تأكيد ذكوري على الوجود وتبدو السيطرة والتسلط والتحكم للرجل ويظهر في هذه العملية ضعف وخضوع الأنثى، ومن هنا كان لابد للرجل بإعتباره صاحب التشريع أن يحلل ويسمح لزواج الرجل من أمرأة على غير دينه ويمنعه على الأنثى. دمت بخير أيها الزاهر

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الزواج على الطريقة الدينية ! / زاهر زمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - متابعة صحافية استرجاعية محايدة لما بات يعرف ب-قضية إدريس فرح ... / أحمد رباص
- كوبا تحتفل بعيد العمال بالوحدة والقوة رغم الشدائد / الحزب الشيوعي الكوبي
- العراق مختبر بيد الجهلاء : / عزيز الخزرجي
- ردود ناشفة ،، / حسن مدبولى
- تصدير النفط الأردني إلى العراق !؟! / كاظم فنجان الحمامي
- ما الجنون؟/ بقلم ميشال فوكو - ت: من الفرنسية أكد الجبوري / أكد الجبوري


المزيد..... - مهاجمة وزير خارجية إسرائيل لأردوغان يثير تفاعلا بعد إعلان تر ...
- بالصور.. أمطار دبي بعد أسبوعين على الفيضانات
- النسخة الألكترونية من العدد 1795 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- روسيا تقصف أوديسا بصاروخ باليستي.. حريق ضخم وعشرات الجرحى
- وزارة العلوم الايرانية بصدد استقطاب جامعيين مفصولين من جامعا ...
- الأمم المتحدة: أكثر من 10 آلاف فلسطيني مفقود تحت أنقاض غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الزواج على الطريقة الدينية ! / زاهر زمان - أرشيف التعليقات - الزاهر دائما - سامي ابراهيم