أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مصانع الإرهاب: الفقر، الجهل، الدين / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - اختلف معك - ابراهبم الزيني










اختلف معك - ابراهبم الزيني

- اختلف معك
العدد: 229064
ابراهبم الزيني 2011 / 3 / 31 - 21:14
التحكم: الحوار المتمدن

يا اخ ضياء اختلف معك في الترتيب واري ان يكون الدين الجهل فقط فبالنسبة للفقر كنا نعتقد في مصر انه اذا قامت ثورة فسوف يعتدي سكان العشوائيات الفقيرة علي الاثرياء ولكننا وجدنا هم يذهبون الي حي المهندسين الاغنياء ويحمونهم اما الدين والجهل فهذا ينطبق علي الكثير من النخب المتعلمة في مصر المتعصبة والمتشددة لانها متدينة وجاهلة ثقافيا رغم انهم يحتلون شاشات التلفزيون [email protected]

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصانع الإرهاب: الفقر، الجهل، الدين / ضياء الشكرجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مجلس الامن يقترح حلا لنزاع الصحراء الغربية بين جبهة البوليسا ... / سعيد الوجاني
- من وحي ما يحصل في المنطقة...؟ / اكرم حسين
- الولائية مشروع لاجهاض حل الدولة العلمانية ( تشريح محور المقا ... / لبيب سلطان
- سيناريوهات وتداعيات رحيل يحيى السنوار / محمد زهدي شاهين
- المخطوط الجديد 4 _ الفصل الأول مع المقدمة / حسين عجيب
- ألكسندر دوغين – حول مسألة الأيديولوجيا في روسيا / زياد الزبيدي


المزيد..... - فيديو يظهر لحظة قصف دبابة إسرائيلية المبنى الذي كان يتواجد ف ...
- أول تعليق من حزب الله والحوثيين على مقتل يحيى السنوار: -حمل ...
- الرئيس الفرنسي يكرم ضحايا مظاهرات 17 أكتوبر 1961 ويعتبر أنها ...
- تفاصيل مقتل السنوار في غزة وردود الفعل ومن سيخلفه؟
- اعتقال وفرار واغتيال: ما أبرز الادعاءات المضللة التي لاحقت ي ...
- اتهامات أممية لطرفي النزاع في السودان باستخدام -أساليب التجو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مصانع الإرهاب: الفقر، الجهل، الدين / ضياء الشكرجي - أرشيف التعليقات - اختلف معك - ابراهبم الزيني