أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خالد حدادة في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: دور وموقف اليسار العربي واللبناني في ضوء الحالة الثورية العربية الجديدة. / خالد حدادة - أرشيف التعليقات - عطفاً على رد الرفيق خالد حدادة رقم 28 - صباح زيارة الموسوي










عطفاً على رد الرفيق خالد حدادة رقم 28 - صباح زيارة الموسوي

- عطفاً على رد الرفيق خالد حدادة رقم 28
العدد: 229047
صباح زيارة الموسوي 2011 / 3 / 31 - 20:30
التحكم: الكاتب-ة

الثورات الشعبية العربية قبرت الانظمة المتصهينة وستحرر فلسطين كتحصيل حاصل لانتصارها

لقد اسقط الثورة التونسية نظام بن علي المتصهين
واسقطت الثورة الشعبية نظام مبارك المتصهين
وهي في طريقها لاسقاط نظام القذافي المتصهين
وستسقط آل سعود ومن لف لفهم من خدم هذا الكيان الفاشي العنصري

عندها ستقف العصابات الصهيونية وجها لوجه مع المقاومة الشعبية العربية المتحفزة للانقضاض على هذا الكيان اللقيط وانزال العقاب بقادته وجيشه الارهابي

اما تزييف يعقوب ابراهامي لطبيعة الصهيونية العنصرية الفاشية , فسوف لا ينطلي سوى على امثاله من الواهمين بامكانية استمرار هذا الورم السرطاني المسمى - اسرئيل- دون استئصاله وتخليص المنطقة العربية والعالم المتحضر من شروره.. و للأنفار من احباب آل صهيون من المتلبرلين- الجد-د نقول ان الثورات الشعبية العربية قد قبرت ديمقراطية الاحتلال وستقبر في طريقها كل من يطبل للكيان الصهيوني العنصري الفاشي

الموت المحتم للكيان اللقيط والخزي للعملاء

ان الحكام الصهاينة اعلم من غيرهم بأن ساعة الحساب قد أذنت , فقد فقدوا النظام البعثي الفاشي الذي كان حارس الخندق الاول للدفاع عن هذا الكيان وهاهي الخنادق تتساقط بالجملة

اننا لسنا في وراد السرد التأريخي لجرائم الحركة الصهيونية فان الـتأريخ قد وثق الجرائم الصهيونية المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني وباقي الشعوب العربية , بل ان القيادة الصهيونية قد انفردت بين القيادات الفاشية والدكتاتورية في التأريخ الحديث , انفردت بارتكابها الجرائم مباشرة , وهي جرائم لا تعد ولا تحصى , ناهيكم عن تواصل ارتكابها راهنا , ان دخلنا في تعدادها فسوف لن نتهي حتى تحين ساعة دحر هذا الكيان الصهيوني العنصري ,وتطهير المنطقة من وجوده
و سوف لن نرد او نعلق على المتصهينين الجدد من المطبلين ( للتحرير الامريكي) فهؤلاء لم يعد لديهم ما يسترون عورتهم به , بعد ان باعوا المبادئ ودماء الشهداء في سوق النخاسة الامبريالي الصهيوني

كما نقول ليعقوب بأن مدرسة الشهيد الخالد فهد ورفاقه والرفيق الشهيد الخالد سلام عادل ورفاقه قد ربتنا , على التمسك بقضية الكادحين , والايمان بالمبادئ الثورية التي لا تتغير على مرالازمان وان تمظهرت باشكال متعددة ,فالحرية ,والمساوة , والعدالة الاجتماعية , وان الصهيونية وكيانها اللقيط تقف في وجه الشعوب العربية وحقها في الحياة الحرة وهي وظيفتها الأصل ,الوظيفة الاكسباير اليوم

يتسائل داعية الصهيونية يعقوب )الم يحدث خلال فترة تتجاوز نصف القرن ما يدعو الى اعادة النظر..الخ؟) وكأنه هو والانفار المتصهينة المطبلة له يعيشون في كوكب أخر لا علاقة له بالارض وما ارتكب عليها من جرائم ضد الانسانية كان ضحيتها الاولى الشعب الفلسطيني , جرائم هي كل تأريخ وهوية الكيان الصهيوني اللقيط الذي يروج له يعقوب وانفاره

فهل اثبتت الحياة صحة موقف الرفيق فهد من الصهيونية وكيانها اللقيط ؟

كتب الشهيد فهد في جريدة -العصبة- في عام 1946 الاتي ( إننا في الحقيقة لا نرى في الفاشية والصهيونية سوى توأمين لبغي واحد، هي العنصرية محضية الإستعمار.إن الفاشية والصهيونية تنهجان خطين منحرفين يلتقي طرفاهما وتتشابك أهدافهما، وكل منهما نصبت نفسها منقذاً وحامياً لعنصرها، فالأولى بذرت الكره العنصري ونشرت الخوف والفوضى في أنحاء المعمورة وورطت شعوبها وأولعت بهم نيران حرب عالمية لم تتخلص أمة من شرورها. والثانية الصهيونية بذرت الكره العنصري ونشرت الخوف والفتن والإرهاب في البلاد العربية وغررت بمئات الألوف من أبناء قومها وجاءت تحرقهم على مذبح أطماعها وأطماع أسيادها المستعمرون الأنكليز والأمريكان، فتشعل بهم
الإضطرابات في البلاد العربية. وقد كان من أعمالها أن حوّلت فلسطيننا الى جحيم لا ينطفئ سعيره ولا تجف فيه الدموع والدماء وتهددت الأقطار العربية بأخطارها وبأخطار القضاء على كيانها القومي جراء بقاء وتثبيت النفوذ الإستعماري فيها وجراء المشاكل العنصرية التي تحاول إثارتها.-) وثائق الحزب الشيوعي العراقي
ان ستة عقود على موقف الشهيد الخالد فهد المستند الى المبادئ الثورية الانسانية قد برهنت على التالي
جاء في موقف الشهيد الخالد فهد الذي يروج يعقوب الى انه ورد في زمان هو غير زماننا جاء التالي
ب ــ إن الهجرة اليهودية... لاتحل مشكلات اليهود المقتلعين في أوربا، بل هي غزو منظم تديره
الوكالة اليهودية... وإستمرارها بشكلها الحالي... يهدد السكان الأصليين في حياتهم وحريتهم.
السؤال الى يعقوب أين هم السكان الاصليين الأن ؟
ج ــ إن تقسيم فلسطين عبارة عن مشروع إمبريالي قديم .. يستند الى إستحالة مفترضة للتفاهم بين اليهود والعرب...
السؤال الى يعقوب : هل تحول المشروع هذا الى مشروع انساني بعد ستة عقود من الحروب الصهيونية؟
ه ــ إن التقسيم سيؤدي الى إخضاع الأكثرية العربية للأقلية الصهيونية في الدولة اليهودية المقترحة.
السؤال الى يعقوب : الم تخضع الاكثرية العربية الى الاقلية الصهيونية التي استخدمت سلاح الترحيل القسري؟
و ــ إن التقسيم وخلق دولة يهودية سيزيد من الخصومات العرقية والدينية وسيؤثر جدياً على آمال السلام في الشرق الأوسط.
سؤال الى يعقوب :هل نحن بحاجة ان نسأل عن الواقع الراهن؟
ولكل هذه الأسباب فإن الحزب الشيوعي يرفض بشكل قاطع خطة التقسيم) المصدر السابق
اما الحل يا يعقوب فهوعليكم الرحيل .. هذا اذا فلتم من العقاب القادم حتما

مع التحيات الحارة لرفيقنا الدكتور خالد حدادة





للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خالد حدادة في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: دور وموقف اليسار العربي واللبناني في ضوء الحالة الثورية العربية الجديدة. / خالد حدادة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كنت في زيارة لبغداد مؤخرا - الجزء الثاني / محمد رضا عباس
- القطة و الفأرة في منزل واحد / رامي الابراهيم
- مبادرة الدولة الديمقراطية الواحدة ..ليس كل ما يلمع ذهباً / غسان ابو نجم
- بلا شيء..... / عبد الغني سهاد
- المقامرة * / إشبيليا الجبوري
- علوم العاطلين عن العمل / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الوطني يدين جرائم الاحتلال ضد المرأة الفلسطينية ويطال ...
- نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة صحفيات بزمن الحرب
- لو مريض ضغط.. نصائح فعالة عشان مايعلاش
- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خالد حدادة في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: دور وموقف اليسار العربي واللبناني في ضوء الحالة الثورية العربية الجديدة. / خالد حدادة - أرشيف التعليقات - عطفاً على رد الرفيق خالد حدادة رقم 28 - صباح زيارة الموسوي