أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شكراً وباقة ورد الى الأحبة . / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - لحن الأبدية البديع - سامي المصري










لحن الأبدية البديع - سامي المصري

- لحن الأبدية البديع
العدد: 228681
سامي المصري 2011 / 3 / 30 - 15:08
التحكم: الحوار المتمدن

لا يسعفني القول عندما تتزاحم فيَّ المشاعر تتردد في غوغائية تجتاح جنبات نفسي لتشل لساني. هكذا شعرت عندما فتحت نافذتي على الموقع الذي ألوذ به كلما نضبت فيَّ روحي لأجدد الهواء، فإذ أجد مقالا يحمل اسمك لكنه يحمل عنوانا مختلف عما أتوقعه من كتاباتك الغنية بزخم المعلومات، والثرية بالفكر المغلف بالإبداع الأدبي،. فإذ تصدمني أمواج مقالك لتحملني بعيدا لشواطئ الأبدية. هل حقا يمكن لكل هذا الغني الفكري أن يموت؟! مستحيل! وأين تذهب الروح بكل هذا لثراء بعد أن تنحل أجسادنا؟!!! إن تداعي الأفكار فينا واستمرارها وهي تحلِّق تجتاز بلايين السنوات الضوئية السحيقة لتبلغ أفاق الكون في إدراك واعي، ترفض بإصرار أي معنى للموت، فتُرسِّخ معاني الأبدية تدوي في أرجاء النفس المتسعة لتستوعب الكون بكل أبعاده. اكتشفت أن الأديان ليست هي التي خدعتنا بفكر الأبدية، لكن الأبدية واقع وحالة تلازم الإدراك الإنساني الذي يرفض الموت. هذا ما حدث، فروحك القوية رفضت الموت في تحدي لوهن الجسد، في إدراك واعي لقيمة الحياة وديمومتها، مع لهفة وصلوات كل الأحبة المحيطين؛
سلامتك ألف ألف سلامة أيها الصديق البديع مع روحك الحاملة للأبدية؛،


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شكراً وباقة ورد الى الأحبة . / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة الجهل ( الحفر في العقول ) . / صباح حزمي الزهيري
- عالم بلا أذرع / رابعة خضر الخطيب
- العدالة المطلقة / وجدي رشيد
- -القصة القصيرة جدًّا... أو كيف تقتل الأدب بسطرين!- / حامد الضبياني
- الثورة بين الشعارات والممارسة: تفنيد مزاعم التطبيع / عماد حسب الرسول الطيب
- السبيل إلى تحقيق النصر في إيران! / عبدالرحمن کورکی مهابادي


المزيد..... - صفقة غريبة في باريس.. اشترت شقة أحلامها لكنها محجوزة حتى وفا ...
- الصحة الأمريكية تُصلح نظام زراعة الأعضاء الذي خان أمريكا.. ك ...
- محامية شون -ديدي- كومز تؤكد تواصلها مع إدارة ترامب للعفو عنه ...
- بزشكيان: على الدول الإسلامية منع استمرار الجرائم في غزة
- مصنع الألياف الضوئية الإيراني في فنزويلا يدخل دورة الإنتاج
- العطش يجتاح الأنبار: صهاريج بدلاً من الشبكات في عشرات المناط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شكراً وباقة ورد الى الأحبة . / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - لحن الأبدية البديع - سامي المصري