يقول د.عبد الخالق حسين : -لكن المشكلة، أن العراقيين معرضون للخديعة في كل زمان، ودون أن يتعلموا من كوارثهم- أن هذا ألكلام, بألرغم من عدم علميته هنا أيضا وروحية ألتعالي ألذي تسمه, ينطبق عليه أيضا بسبب عراقيته, أللهم ألا أذا قد تمكن من تحصين نفسه ضد ما يصف به ألعراقيين بأمتلاكه وتناوله لأكسير ألمعرفة الذي تحدث عنه الفلاسفة ألأوليوون. وربما يفكر أذن دكتورنا ألعزيز عبد الخالق حسين ألآن بتوفير هذا ألأكسير للمالكي وحكومته قبل أنقضاء مهلة أل 100 يوم ألسحرية لتحقيق ما تريد ألحكومة تحقيقه, ولربما يصار أيضا ألى أضافة هذا ألأكسير ألى ألحصة ألتموينية لتحصين ألعراقيين ضد ألتعرض للخديعة ويمنحهم ألقدرة على أن يتعلموا من كوارثهم وأن نصبح فعلا خير أمة أخرجت ألى ألناس -آمين يارب ألعالميين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقاش فكري وسياسي مع السيد الدكتور عبد الخالق حسين - الحلقة الثالثة - المظاهرات الاحتجاجية وموقف الحكومة منها؟ / كاظم حبيب
|