إنها صحوة الموت يا عزيزي لهذه التيارات الظلامية والمتخلفة لأن الزمن يسير عكس اتجاه سيرهم وأؤكد لك أنهم وصلوا لأقصى ما يمكنهم الوصول إليه ذلك لأن 5 % فقط من الشعب المصري هو من له استعداد لكي يكون سلفي وأغلب المجتمع يمقت أفكارهم العفنة الرجعية. ولعلمك فإن أغلب من قالو نعم لم يقولوها لسواد عيون الإخوان ( الذين تراجعت شعبيتهم 75 % مقارنة بسنة 2005) ولا بياض لحية اليعقوب الصندوقي ولكن طلباً للاستقرار أو كما خُيل إليهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غزوة الصناديق و ديمقراطية العصور الوسطى / أحمد لاشين
|