أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - شكراً وباقة ورد الى الأحبة . / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - أخي الحبيب الأستاذ سيمون خوري - ليندا كبرييل










أخي الحبيب الأستاذ سيمون خوري - ليندا كبرييل

- أخي الحبيب الأستاذ سيمون خوري
العدد: 228382
ليندا كبرييل 2011 / 3 / 29 - 10:53
التحكم: الحوار المتمدن

تأثرت وأنا أقرأ كلماتك هذه، وتمنيت لو كنت إلى جانب أحبابك، إذاً .. مر زلزالان عليك وعليّ بنفس الوقت تقريبا. وجاءت موجات التسونامي تعصف بقلبك العزيز وقلوبنا، الحمد والشكر على عودتك . قد لا تصدق يا أستاذ، وأرجوك أن تصدق أني كتبت لك رسالة إلى بريدك الخاص قبل قليل لكنها أبت أن تصلك ،كلما ضغطت على الإرسال ظهرت عبارة أن لدي مشكلة بالجهاز . فاتجهت للحوار لألقي السلام على الأحباب وإذ بي أقرأ اسمك الكريم فشعرت بالدموع تملأ عيني وأنا أتابعك . يا لفرحتي بعودتك سالما وعودة ابني سالما ، أكتب إليك من البلد الذي ضربه الزلزال الأسطوري ووقع قريبا جدا من المدينة التي نسكنها، اطمأن قلبنا على ابننا وإن كنت قد فُجعت بأصدقاء جرفهم التسونامي بغمضة عين . كل الحمد والشكر على عودتك الغالية وسلامتك، النبوءة التي تنبأتها لي في إحدى تعليقاتك تتحقق الآن في بلدنا الذي بدأ ينتفض، غصباً عن كل مرض وزلزال وتسونامي ، سنعيش لنفرح بثوارنا ونمشي معا هاتفين بالحرية . ليس لدي إلا كلماتي أهديها إليك مع محبتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شكراً وباقة ورد الى الأحبة . / سيمون خوري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة الجهل ( الحفر في العقول ) . / صباح حزمي الزهيري
- عالم بلا أذرع / رابعة خضر الخطيب
- العدالة المطلقة / وجدي رشيد
- -القصة القصيرة جدًّا... أو كيف تقتل الأدب بسطرين!- / حامد الضبياني
- الثورة بين الشعارات والممارسة: تفنيد مزاعم التطبيع / عماد حسب الرسول الطيب
- السبيل إلى تحقيق النصر في إيران! / عبدالرحمن کورکی مهابادي


المزيد..... - صفقة غريبة في باريس.. اشترت شقة أحلامها لكنها محجوزة حتى وفا ...
- الصحة الأمريكية تُصلح نظام زراعة الأعضاء الذي خان أمريكا.. ك ...
- محامية شون -ديدي- كومز تؤكد تواصلها مع إدارة ترامب للعفو عنه ...
- بزشكيان: على الدول الإسلامية منع استمرار الجرائم في غزة
- مصنع الألياف الضوئية الإيراني في فنزويلا يدخل دورة الإنتاج
- العطش يجتاح الأنبار: صهاريج بدلاً من الشبكات في عشرات المناط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - شكراً وباقة ورد الى الأحبة . / سيمون خوري - أرشيف التعليقات - أخي الحبيب الأستاذ سيمون خوري - ليندا كبرييل