أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثورة مصر الشعبية / هويدا صالح - أرشيف التعليقات - تعقيب على تعقيب - عبد القادر أنيس










تعقيب على تعقيب - عبد القادر أنيس

- تعقيب على تعقيب
العدد: 228203
عبد القادر أنيس 2011 / 3 / 28 - 18:54
التحكم: الحوار المتمدن

يا أخي عدلي، قولك ((الثورة المصرية لا زالت في المهد يرضعونها سموم الوهابية والسلفية)) يبين الكم الهائل من المبالغات التي يقع فيها الكثير من المثقفين والصحفيين ويساهمون عن حسن نية أو عن سوء نيه في تغليط الناس وخفض مستوى اليقظة والحذر عندهم وتسهيل استغفالهم. وعليه فانتفاضة اجتماعية مثل هذه (( لا زالت في المهد يرضعونها سموم الوهابية والسلفية)) لا تستحق جائزة نوبل ولا تستحق تفاؤلا مفرطا يساهم في تنويم الناس وكأنهم أنجزوا مهمتهم كاملة ومن حقهم أن يعودوا إلى النوم كما كانوا.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثورة مصر الشعبية / هويدا صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (تَأَمُّلُ الظِّلِّ الَّذي أَنْتَمي إِليْهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- فاجعة آسفي / عبد الله النملي
- التوصيف والتشخيص الإكلينيكي الدقيق لحالات -المَس- / أحمد مظهر غالي
- نزع سلاح حماس في صفقة القرن! / توفيق أبو شومر
- أزمة الهوية وخطاب نزع السلاح في العراق / أسيل العزاوي
- الاستيطان يستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية / سري القدوة


المزيد..... - تركيا تعلن فتح تحقيق بشأن سقوط طائرة رئيس الأركان الليبي
- عراقيان يفوزان ضمن أفضل مئة فنان كاريكاتير في العالم
- مقتل رئيس أركان الجيش التابع لحكومة الوحدة الوطنية الليبية ب ...
- -لن ننسحب مليمترًا-.. كاتس يعلن نية إسرائيل إنشاء مستوطنات ج ...
- إعلان مقتل قائد الجيش الليبي ومرافقيه في حادث تحطم طائرتهم ف ...
- فريق الإتحاد المغربي للشغل يستنكر التماطل في تنفيذ الاحكام ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثورة مصر الشعبية / هويدا صالح - أرشيف التعليقات - تعقيب على تعقيب - عبد القادر أنيس