أشكر بصدق وامتنان السيد طلال عبدالله خوري على تعليقه التوضيحي. وليسمح لي نظرا للتطورات والتأييدات المعتادة, التي تأتي وتذهب حسب الرياح والمد والجذر.. عادة عربية وبامتياز سورية.. أن أبدي تحفظا من أية تغييرات أو تحسينات إدارية أو دستورية..وخاصة أن سوف وسوف وسوف, لا تطعم شعيرا... لأن سـوريـا بحاجة إلى إصلاحات جدية حقيقية..الآن..هذه اللحظة.. وليس غدا أو بعد غد.. دون تأييد رجال الدين أو القبيسيات ومن يلتف حولهم.......... ولك مني أطيب تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الثائرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سوريا.. يا حبيبتي القديمة / أحمد بسمار
|