أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هشام غصيب في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: من الثورة العربية الى الثورة العالمية / هشام غصيب - أرشيف التعليقات - أسهامٌ جديرٌ بالتأمل والسجال - حميد خنجي










أسهامٌ جديرٌ بالتأمل والسجال - حميد خنجي

- أسهامٌ جديرٌ بالتأمل والسجال
العدد: 228150
حميد خنجي 2011 / 3 / 28 - 15:36
التحكم: الكاتب-ة

الاخ الكريم المفكر الالمعي الاردني العربي المتميز
تحية وتقديرا على هذه المساهمة النظرية والمعرفية، بُغية وصولنا جميعا لفهم أفضل لسمة العصر الحالية واستيعاب دراية علمية حقيقية لطبيعة ظروفنا العربية والشرقاوسطية المعاصرة، من خلال المنهج العلمي والرؤية الماركسية الفعلية، البعيدة عن الجمود العدمي الارادوي والذاتوي، ذوي المنحى الرغبوي الجامح -الاولترا يسارية- من جهة، والشطحات الضبابية والليبرَوية الطوبوبة الفضفاضة -اليمينية- من جهة أخرى
بدأ، كمدخل اوليّ للمطارحة الفكرية الجادة والمقارعة المأمولة المفيدة لنا جميعا، معشر الكتاب والقراء.. لدي نقطتان في البال!,,, اولهما : عن الكيفية المثلى-من وجهة نظركم- لتجديد او-بالحرى-لاعادة التفعيل والتأهيل لأحزاب الطبقه العاملة في الدول العربية (شيوعية وماركسية وحتى المتمركسة)! هل –على سبيل المثال- يجب تأسيس أحزاب ماركسية جديدة، كما بدى لي من خلال أجوبتكم وتعليقاتكم، دون الأخذ في الاعتبار تجربة تاريخية، ثرية بانجازاتها واخفاقاتها، للاحزاب االشيوعية العربية (التقليدية-حسب وصفكم لها) والبناء عليها منطلقا من الموجود؟ ام تبني اوان نبدأ مشروعا تنظيميا جديدا، معارضا للاحزاب المذكورة ومكابرا عليه او منافسا لها؟!..أو كطريقة ثالثة-مثلا- بالقيام لتجميع كافة الاحزاب المذكورة-التقليدية- والاحزاب الماركسية الاصغر ، بشيعها التروتسكية والماوية والعمالية والمتمركسات من التنظيمات العربية او العروبية؟!!
النقطة الثانية: في معرض مساهمتكم حول ملابسات وظروف ثورة اكتوبر، ودعوتكم للعودة الى المنبع والاصل الماركسيين (عهد ماركس ولينين) فحسب، وكأنكم تبخسون مشروعية الاحزاب الشيوعية ونضالاتها لعقود طويلة-على قدر فهمي- وما تيسر في اجابتكم-تحديدا- على سؤال الاستاذ -النمري- المتعلقة بالبرجوازيات العربية المستبدة، الاشبه والأردأ والأكثر استبدادا، ضعفا وكمبرادورية من البرجوازية الروسية إبان الثورتين الروسيتين، حسب تصنيفكم!
بدا لي يا اخي الكريم، كونكم ماركسي مستقل ( هذا حقكم)، انكم اقرب الى الآراء -الماركسية- العربية السائدة (الارادوية المحرقة للمراحل)، التي تعتقد بزوال الدور الوطني والانتاجي-تحديدا- للبرجوازيات العربية ( مدرستي اللبناني مهدي عامل والمصري سمير أمين خاصة وجُل المنظرين الماركسيين الحاليين)، وذلك بدمجكم لعصرين مختلفين ولظرفين متفاوتين : اواخر القرن 19 ( عهد ماركس والبيان الشيوعي ) واوائل القرن 20 ( عهد لينين) مقارنة بالعهد العربي المعاصر والملتبس-غير المسبوق في اشكالياته- حيث الفكر السلفي،بفرقه وشيعه المختلفة، هو سيد الموقف بلا منازع فعلي في الوقت الحاضر أو حتى في الافق المنظور!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هشام غصيب في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: من الثورة العربية الى الثورة العالمية / هشام غصيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأحلام من داخل السجن مريحة.. / حسن أحراث
- لماذا تعمد الشيخ نعيم قاسم عدم الربط الصريح بين لبنان وفلسطي ... / هاني الروسان
- مناظرة في أبي الجعد وبني ملال تقارب العلاقة التكاملية بين ال ... / ادريس الواغيش
- سؤال وجواب/2 / مراد سليمان علو
- هل يكتب التاريخ الحديث بمصطلحات طائفية؟ / محمد علي مقلد
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص


المزيد..... - رصدتهما الكاميرا.. مراهقان يسرقان سيارة سيدة ويركلان كلبها ق ...
- محاولة انقلاب وقتل الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا.. تهم من ا ...
- السفير عمرو حلمي يكتب: المحكمة الجنائية الدولية وتحديات اعتق ...
- ارتفاع قياسي للبيتكوين: ما أسباب دعم ترامب للعملات المشفرة، ...
- الكربون: انبعاثات حقيقية.. اعتمادات وهمية، تحقيق حول إزالة ا ...
- -بحوادث متفرقة-.. الداخلية السعودية تعلن اعتقال 7 أشخاص من 4 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هشام غصيب في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: من الثورة العربية الى الثورة العالمية / هشام غصيب - أرشيف التعليقات - أسهامٌ جديرٌ بالتأمل والسجال - حميد خنجي