أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وانتصرت ثقافة القطيع / عصام شعبان عامر - أرشيف التعليقات - ذلك ميراث الخراب ! - زاهر زمان










ذلك ميراث الخراب ! - زاهر زمان

- ذلك ميراث الخراب !
العدد: 228141
زاهر زمان 2011 / 3 / 28 - 14:55
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزى / عصام
لا تتعجب من نتيجة الاستفتاء ، فهى نتيجة طبيعية لميراث الخراب الذى أورثنا اياه النظام الفاسد البائد ، الذى أهمل مصالح الأمة بأكملها من صحة وتعليم وتثقيف وتوعية وخلق أجيال قادرة على فهم الحقائق والتمييز بين مافيه مصالحهم الحقيقية وبين من يستغلون العاطفة الدينية لتحقيق أغراض وأهداف سياسية ذاتية ، حتى ولو كانت تلك الأهداف على حساب مصلحة الأمة وأمنها وأمانها واستقرارها .
تحياتى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وانتصرت ثقافة القطيع / عصام شعبان عامر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مراجعات.كتاب(ثورة 1936-1939 في فلسطين)غسان كنفانى:بقلم.M.A.ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتابات ساخرة 55 / محمد حسين صبيح كبة
- كتابات ساخرة 56 / محمد حسين صبيح كبة
- حرب السويس تشتعل… وخالتي تبحث عن ابنها / مظهر محمد صالح
- بيان قمة الدوحة: الادانة الشديدة وانعدام الاليات / هاني الروسان
- فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري


المزيد..... - ايران تحصد ذهبيتين وفضية واحدة في بطولة العالم للمصارعة الرو ...
- لماذا تُصاب النساء بالتهابات المسالك البولية أكثر من الرجال، ...
- نوبات الدوار المتكررة عند النساء والأطفال.. أسباب صحية لا يج ...
- أردوغان لنتنياهو: لن نعطيك نقش سلوان أو حصاة واحدة من القدس ...
- ماذا قال ترامب عن -انتهاك- مقاتلات روسية المجال الجوي لإستون ...
- رسميا.. كشف النقاب عن-بطاقة ترامب الذهبية-: التأشيرة مقابل ر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وانتصرت ثقافة القطيع / عصام شعبان عامر - أرشيف التعليقات - ذلك ميراث الخراب ! - زاهر زمان