الكاتبة المحترمة السيدة فاطمة العراقية
مرورك فرح صديقتي العزيزة , وكلماتك بلسماً ومؤازرة لنا في هذه الأيام العصيبة الحساسة لشعبنا وثورته الديمقراطية التي حوّلها ديكتاتور سورية إلى مجازر جماعية ودماء وخطف وسجن وقتل وترويع , أحسنت تعبيرا وقولاً - إنها حتمية التاريخ .. ولا يصح إلا القول الفصل في صوت الشعوب - شكراً لهذا الموقف الأخوي الإنساني والتضامن المعنوي مع شعبنا الطالب الحرية والكرامة , أقدّر لكم هذا أيتها الشاعرة والأخت الرائعة . سلامي لبغداد الجميلة وأهلها الطيبون ولك محبتي واحترامي أختي فاطمة ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محكمة العدل - الإلهية - على الأرض أعلنت حكمها العادل للشعوب . من تونس صدر القرار الأوّل ؟ / مريم نجمه
|