الاستاذ صلاح, اخشى ما اخشاه هو الوضع الكوردي في سوريا ان يكون خارج هذه المعادلات و الاصلاحات المفترضة, لان الحالة الوطنية للكورد سبقت انها لم تعالج المسألة الكوردية فيما غبر, لا الحالة الوطنية الاولى في بدايات الاستقلال, رغم تضحيات الكورد في سبيل هذه الحالة, والامثلة كثر كما تعرف, ولا الحالة الوطنية الاشتراكية واليسارية و الشيوعية, واصبح خوفنا يشتد من هذه الموجة الثالثة ( الديموقراطية ) , و السؤال الملح في هذه الساعات هو: هل المطاليب الكوردية مندرجة في اجندات هذه الثورة. وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شكرا - لدرعا - شكرا - للاذقية - / صلاح بدرالدين
|