ان طرح الاعلام وما يتضنه من تسيس لبرامجه عبر الجهة المسؤولة عنه ولا سيما الجهة الحزبية لا نشك بأنه اصبح السلاح الاكثر استخداما في تفشي النعرات الطائفية والفتن الاجتماعية
ولكن الاعلام فقط هو المسؤول؟؟؟
ام هناك نظام متحكم بالإرادة الجماعية بطرق استبدادية ؟؟
هل كل النتائجح السلبية تكمن من آداء حزب البعث ؟؟؟فقط إلى متى نريد ان نتوارى خلف الحقائق ونرمي التهم ونبرأ الفاعليين الحقيقيين
هل المجتمع ينحكم من طرف واحد فقط ؟؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما حقيقة الإعلام المغُرض ؟ / إبراهيم حسن
|