أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدولة الدينية :وصدام الحضارات ! / زاهر زمان - أرشيف التعليقات - قلت له - بشارة خ. ق










قلت له - بشارة خ. ق

- قلت له
العدد: 227377
بشارة خ. ق 2011 / 3 / 25 - 07:53
التحكم: الحوار المتمدن

هل ترغب يا محترم بالعيش في دولة تفرض عليك صيام غير دينك ,وزعيق صلاواتهم في الاماكن العامة؟ سيقول لك لا.فاذن لماذا يا محترم تفرض صيامك وزعيق صلاواتك على الغير؟ لاني اعتقد ان ديني هو دين الحق.طيب يا محترم الاتعتقد ان غيرك له تماما نفس اعتقادك؟ربما لكنه على خطأ.طيب الا تعتقد انه هو الاخر يجزم بانك انت المخطيء؟وهكلذا الى ما لا نهاية فهو الاعلون وغيره الاوطون والله يجيبك يا طولة الروح الى ان تصل المطالبة بتساوي الحقوق الاستقواء بالخارج او بقوة السلاح وهات يا انهار الدم.اما انه يعقل من الاسلاس,لأ

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدولة الدينية :وصدام الحضارات ! / زاهر زمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شكرا -عيران- / بديعة النعيمي
- مركز أمريكي يكشف فضيحة مدوّية ل-أبو عمشة- وفرقته! / حجي قادو
- الثقافة مزهرة من بغداد إلى بغداد / عبد الحسين شعبان
- كيف تغيرت موازين السيطرة والحياة داخل غزة في الذكرى الثانية ... / محمد غفير
- أسرى إسرائيل الباقون جنود وضباط / نهاد ابو غوش
- العراق.. جمهورية الجسور المكسورة / حامد الضبياني


المزيد..... - كارثة أمام الكاميرا.. لحظة انفجار أثناء تجربة علمية بمدرسة ف ...
- مذيعة CNN لممداني: هل يستحق ترامب الثناء على وقف إطلاق النار ...
- سوريا.. ما هو قانون قيصر بعد تصويت الشيوخ الأمريكي على إلغائ ...
- آلاف الفلسطينيين يعودون إلى منازلهم شمال غزة.. ليجدوا الدمار ...
- آلاف النازحين يعودون إلى مدينة غزة وبدء وصول القوات الأمريكي ...
- محكمة العدل الدولية تستعد لإصدار قرار حاسم بشأن عرقلة -إسرائ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدولة الدينية :وصدام الحضارات ! / زاهر زمان - أرشيف التعليقات - قلت له - بشارة خ. ق