مقالك يا أستاذي ألعزيز يقدم دليلا أضافيا ودامغا على أن مايسمى بألعملية ألسياسية ماهي ألا دعارة سياسية, وأن من وضيفته حماية ألدستور قد نكث باليمين وبذلك فقد ألمبرر ألدستوري وألأخلاقي لأستمراره بتبؤء هذا ألمنصب. وأعقد أنه من ألضرورة بمكان ألشروع بحملة وطنية لدعوته للتنحي عن منصبه, وكذلك ينبغي تقديم شكوى قضائية ضده ألى ألمحكمة ألدستورية من قبل قانويين عراقيين بسبب نكثه أليمين وفقدانه لمشروعيته ومصداقيته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وثيقة تدين الطالباني والبارزاني بخدمة المصالح الأمريكية، وابتزاز العراق! / حامد الحمداني
|