الأخ مينا عشم الله، أيضا سعد زغلول على ما أظن هو الذي قال لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس، وكل واحد يختار المقولاة التي تعجبه. ما فيش حاجة اسمها ما فيش فايدة لمن يريد الحياة. فإما أن نعيش أحرارا أو الأقضل نموت ونحن نجاهد من أجل الحرية حتى تنعم بها الأجيال القادمة. الاحساس بالضعف وسياسة الخنوع ليس لها مكان في قاموس الأحرار. أعتقد أن هناك جيل جديد يتطلع إلى الحرية ويقدر قيمتها ويعرف كيف يحارب من أجلها ويغلب؛ شكرا لمرورك مع تحياتي؛
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كان عرسا تحول لمأتم قتلت فيه الديمقراطية مع آمال مصر / سامي المصري
|