سلام لك دكتورة فاطمة ما شدني لقراءة مقالك انك انثى أولا تطرحين طرحا في مجتمع ذكوري وثانيا للأنك فلسطينية مثلي وانا احيي شجاعتك لكن لا أنت ولا أنا ابن المخيم نستطيع ان نفرض ارادتنا على حاكمينا لسبب واحد ان حاكمنا ليس منا لا تعتقدي ان سبب عدم حصولنا على دولتنا هو الانقسام الجديد الذي عمره خمس سنوات لا ابدا انما قضيتنا دجاجة تبيض ذهبا حينا يكسبها الموالي واحيانا الممانع ونحن ما زلنا نحن انا سعدت بالرد عليك استاذتي برغم الاختلاف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخوف قد رحل والربيع على الأبواب / فاطمه قاسم
|