أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما أقواها صرخة الجياع؟ / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - واخيرا - عبدالقادر برهان










واخيرا - عبدالقادر برهان

- واخيرا
العدد: 226181
عبدالقادر برهان 2011 / 3 / 20 - 18:52
التحكم: الحوار المتمدن

واخيرا اتعبت نفسك واجبت وكانك لم تجب ,,,فهل تريد ان تقول ان المعارضة السورية بكاملها بلشفية ؟اذا كان الشيوعيون السوريون هم الذين يقودون المعارضة السورية
فهذا فخر كبير لهم وهل ان من خرج في درعا وبانياس هم من البلاشفة فقط ,,ثم هل
ان تكتب عن معاناة شعبك يحتاج ان تاخذ موافقة البلاشفة ,,انك يا اخي تلجأ الى عذر
اقبح من الذنب ,,,واحب ان اقول لك انني لست بلشفيا رغم اعتزازي بهم,,فارجو ان
ان تتوقف عن البحث عن الاعذار وان تشمر ساعديك لنصرة شعب سوريا المظلوم
وان تكتب لتحفزه للمطالبة بحقوقه المستلبة فانت تحمل قلما جريئا سيكون وقعه كوقع
السيف على من يظلم اخوتك السوريين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما أقواها صرخة الجياع؟ / نضال نعيسة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - برامج ام مسرحيات هزلية / عماد الطيب
- فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - عشية قرار حاسم في الأمم المتحدة، نتنياهو يجدد رفضه لقيام دول ...
- كيف تتجنب الإصابة بالسرطان؟.. 5 خطوات فعالة لدعم جسمك
- محمد صلاح: مسيرتي كادت تفشل وهذا سر النجاح
- ترامب: يجب نشر ملفات إبستين لأننا -لا نخفي شيئا-
- الاقتصاد الياباني يدخل دائرة الانكماش بسبب الرسوم الجمركية
- أدنوك للإمداد والخدمات تعزز مكانتها العالمية بنمو قياسي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما أقواها صرخة الجياع؟ / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - واخيرا - عبدالقادر برهان