نتفق مع بعض النقاط ونختلف مع أخرى. الأزمة الفاسطينية الراهنة تتميز عن سابقاتها من الأزمات ولا يكفي لصاحب القرار الفلسطيني سلاح مشروعية وعدالة القضية فقط ، بل أن يكون القرار نابع من إتفاق سياسي وطني .ما هو حاصل تاريخيا هو قرار فردي والمشاركة الشعبية بصنع القرار مغيبة فإذا كان نصف الشعب الفلسطيني ليس من حقه الانتخاب فهل هي إمارة أو سلطنة فصلت على مقاس غزة والضفة؟جديد الانقسام ياصديقي هو إنتقالة من صفوف الفصائل وشرائحها الى الشارع .لكن حجم التعليق لا يسمح بالمزيد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول تأليف حكومة فلسطينية جديدة / خالد عبد القادر احمد
|