أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النظام السعودي في منأى عن الثورة / عساسي عبدالحميد - أرشيف التعليقات - مهلا يا صديقي - سرسبيندار السندي










مهلا يا صديقي - سرسبيندار السندي

- مهلا يا صديقي
العدد: 224987
سرسبيندار السندي 2011 / 3 / 14 - 21:58
التحكم: الحوار المتمدن

بداية تحياتي لك ياعزيزي عساسي عبد الحميد ... ودعني أقول لك مهلا ثم صبرا فبعد شوال ورمضان سيأتي العيد ... وحتى لو أطل ألف نايف وعبدالل أو وليد ... فوالله سيطيرون كالريش رغم أموالهم شاءو أم أبو والكل عندها سعيد ... ففاتورة أبراج التجارة لم تنتهي رغم الرشاوي والتعضيد ... وسترى بعدها إيران إن لم يقبها ... وكيف شعوب المنطقة ستخرج دون هلال في كل عيد !؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النظام السعودي في منأى عن الثورة / عساسي عبدالحميد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هَلِ القِيَمُ الكُبْرَى مِعْيَارُ الحَضَارَةِ وَمِرْآتُهَا؟ / اسحق قومي
- انتخابات 2025 العراقية: شباب 2014 و مراهقة 2021 / مسار عبد المحسن راضي
- تعنت جاهل / شيرزاد همزاني
- توحش وبؤس الليبرالية الجديدة ومخاطرها على الشعوب الضعيفة وال ... / زهير الخويلدي
- طوفان الأقصى 678 - أكثر من 100 طبيب عملوا في غزة يطالبون الع ... / زياد الزبيدي
- السياسة العالمية بين الجماهير و الكواليس / نصرت كيتكاني


المزيد..... - خريطة تُظهر المناطق الحيوية في أوكرانيا التي ستكون محل نقاش ...
- كيف علّق اللبنانيون على زيارة علي لاريجاني أمين المجلس الأعل ...
- تقرير يوثق جرائم مروعة في جنوب شرق نيجيريا.. العفو الدولية: ...
- 8 فئات عليها تجنب القهوة.. الآثار الجانبية والبدائل الآمنة
- أوكرانيا تستعيد 84 أسيرا في أحدث عملية تبادل مع روسيا بينهم ...
- مصرع 46 شخصا وفقدان 200 بعد هطول أمطار غزيرة مفاجئة في كشمير ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النظام السعودي في منأى عن الثورة / عساسي عبدالحميد - أرشيف التعليقات - مهلا يا صديقي - سرسبيندار السندي