أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلى فخامة سروك بارزاني / علي سيريني - أرشيف التعليقات - ولما سقط في يده! - عيسى الصمدي










ولما سقط في يده! - عيسى الصمدي

- ولما سقط في يده!
العدد: 224206
عيسى الصمدي 2011 / 3 / 11 - 12:29
التحكم: الحوار المتمدن

وكذا انظر الى الخلاف في الالِف المبدلة من -إذن- حيث يكتبها البصرييون ألِفا: -إذاً-، وهو رسم القرءان الكريم. وكتبها المازِنيّ والمبرّدُ بالنون: -إذن-. وقال الفرّاء: إن أُعْمِلَتْ كُتِبَتْ بالألِفِ، والاّ كُتِبَتْ بالنون. والذي عليه المعاصرون الآن كتابتُها بالنون مطلقاً. ويُرْوى عن المبرِّد أنه قال: أشْتهي أن أكْوِيَ يَدَ مَنْ يكتُبُ إذنْ بالالِفِ؛ لأنها مِثْلُ أنْ و لَنْ. وحسبُنا استعمالُ القرءان الكريم..
أما بخصوص زيادة الألف، تزاد الألف (وسطا) في كلمة (مائة) مفردة أو مركبّةً.. وتزاد (طرفا) في موضعين كما هو معلوم لديكم:


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى فخامة سروك بارزاني / علي سيريني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المقاومةُ قدرُ الأحرارِ: قاوِم حتى لو كنتَ أعزلَ / محمود كلّم
- انتصرنـــــا.. ‏‎!‎ (شعر) / فاروق الصيّاحي
- اطْحَن ْالدولار! للقاص إدريس عبد النور / عبد النور إدريس
- لماذا نقرأ؟ / احمد الجسار
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص
- كتاب عملية ماموت / حسين أحمد


المزيد..... - اتهام نتنياهو بمحاولة إفساد صفقة تبادل الأسرى.. والبيت الأبي ...
- لأول مرة منذ 9 أشهر.. شاهد إجلاء مرضى فلسطينيين عبر معبر رفح ...
- مصر.. لجنة للتحقيق في ملابسات وفاة موظف بدار الأوبرا بعد أنب ...
- السيسي لترمب.. لا لتهجير الفلسطينيين
- نتنياهو يتوجه إلى الولايات المتحدة ليكون أول رئيس يلتقي ترام ...
- -د ب أ-: منظمة الشباب التابعة لحزب -البديل من أجل ألمانيا- ت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلى فخامة سروك بارزاني / علي سيريني - أرشيف التعليقات - ولما سقط في يده! - عيسى الصمدي