أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فلاسفة الثورة المضادة, والتطرف الدينى الانتهازى / حسن مدبولى - أرشيف التعليقات - عذرا - أيمن قدرى










عذرا - أيمن قدرى

- عذرا
العدد: 224115
أيمن قدرى 2011 / 3 / 10 - 22:49
التحكم: الحوار المتمدن

عذرا إذ أدمى مشاعرك النبيله صراخ المقتولين
على المقتول ألا يصرخ حال قتله (لأنها ترنو فى الافق)
عليه أن يموت فى صمت
لانها ترنو فى الأفق

وأصحاب القداسه مرفوع عنهم الوطنيه
ولكنها مثبته بجداره لاصحاب الطز فى مصر وأبو مصر
والذى يفضلون أن يحكمها أندونيسى مؤمن ولا يحكمها ......
هو وطنيون بإمتياز ولا يتناطح فى ذلك عنزتان

ومن قبيل الواقعيه أن يتم تعديل الهتاف
لذا أقترح أن يكون الهتاف اللى (يحب مصر )مايقولش غير وأعدوا

فى إنتظار ردود سيد على


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلاسفة الثورة المضادة, والتطرف الدينى الانتهازى / حسن مدبولى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - احترامُ جلال الموت / فاطمة ناعوت
- تحويرات خطيرة لأهداف منظمة الصحة العالمية / الطاهر المعز
- 30. نحو وعي نقابي طبقي جذري / عماد حسب الرسول الطيب
- ثمانون عامًا على هيروشيما وناغازاكي: دعوة عالمية من أجل السل ... / جهاد عقل
- ماذا بعد انتهاء الرقص امام اللجان ؟ / مرسي محمد مرسي
- الدوني العائد من خرائب الشام : التهديد السوري والخذلان العرا ... / رياض سعد


المزيد..... - النجمات العربيات يحوّلن ألبومات صيف 2025 إلى لحظات موضة وجما ...
- -أموله بنفسي-.. ترامب يعلق بشأن تخطيطه لتجديدات -قاعة الرقص- ...
- إيران تنفذ حكما بالإعدام على جاسوس للموساد تورط في اغتيال عا ...
- القطاع المنهك يواصل المعاناة.. انقلاب شاحنة مساعدات يودي بحي ...
- الصين وروسيا تجريان مناورات بحرية مشتركة في بحر اليابان
- -من الفرد إلى المؤسسة: نحو اقتصاد فلسطيني يقوده الابتكار من ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فلاسفة الثورة المضادة, والتطرف الدينى الانتهازى / حسن مدبولى - أرشيف التعليقات - عذرا - أيمن قدرى