لاول مرة اسمع ان هنا في العراق مصرفاٌ للبركة يدار من اهل البركةوقد تسعفتني الذاكرة او البركة التي كما يبدوا انها من مسميات النظام السابق وتعود لشيخ بغداد الاسبق السيد ( طل وفاح خير من الله) وان الذين يقفون خلف السوداني ايأٌ كانوا سيكونون كحال الذين سبقوهم في السرقات فلا تتأسى ياشمري فأن الله كفيل بفضح من يسرق الشعب ونصرة من يدافع عن ( طبيخنا وشاينا وحليبنا الملوث بمادة المينامين المسرطنة وبركة سودانينا .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وزارة التجارة اصبحت قضية رأي عام / غالب الدعمي
|