ليس هكذا تقرا حقوق الإنسان ضد العنف والتمييز والعيش بكرامة بشكل مستقل كانسان ...وهناك الكثير من الدراسات العلمية والواقع الحي يشهد على ذلك تؤكد على حضور وفعالية المشاركة النسوية في كافة أشكال المؤسسات المجتمعية من البيت إلى جميع المؤسسات الإدارية والسياسية والاقتصادية في التعليم والصحة والزراعة ...ينبغي أن نرى إلى عطاءاتها وجهودها الجبارة المسكوت عنها والمغيبة بدافع التبخيس والدونية في النظرة والحكم والتقدير . و هذا الحضور يمارس المجتمع الأبوي عليه التعتيم والظلم كسائر أشكال القيم الثقافية والاجتماعية الاستبدادية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخلاقيات الثورة الجديدة والقيم المزدوجة القديمة / نوال السعداوى
|