أستاذي الكريم كتبت عشرات, بل مئات المرات خلال العشر سنوات الأخيرة, ألا إصلاح بالإسلام سوى من داخل الإسلام. وما كلامك وكتاباتك وآراؤك الإصلاحية, بالرغم من صعوبة نشرها واستماعها وفهمها من الملايين الذين يقودهم تجار الفتاوي والهلوسات الغيبية التي لا علاقة لها بالدين, سوى امتداد لما أبديت وكتبت, وسببت لي مشاكل وعداوات لا حصر لها, حتى بين أصدقائي الذين يرفضون قبول فكرة العلمانية والقوانين المدنية في بلداننا الغارقة في التعصب الديني من خمسة عشر قرن حتى اليوم. مما جمد حضاراتها وأبعدها عن كل مسيرة إنسانية تسعى لرفاهية الإنسان وحرياته الطبيعية. مع أصدق تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الثائرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هدم الكنائس و اضطهاد المسيحيين أمر قانوني مُلزٍم حسب المادة الثانية بالدستور / سيد القمنى
|