أو إلى ارتكاب بعض الجنح وفي حالة الوعي السليم يسلك سبل التمرد والثورة رغبة في التغيير .وهكذا حتى الجسد في وضعية الوعي الزائف بالإضافة إلى اكراهات مادية ونفسية يرفع شعار التعري أي التصريح بالممتلكات كشعار رمزي نفسي ضد القهر و الإلغاء والإقصاء وعدم الاعتراف والتقدير والاحترام لإنسانيته. فلكي ينتزع جسد الحرية حريته عليه ان يكافح ضد الاسترقاق وضد حرية ليست أكثر من عبودية مختارة . وبذلك يتمكن من التعبير عن نفسه بنفسه وكما يشاء دون أن يضطر إلى تزوير وجوده وتجربته الحياتية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما موقعها في حضارة الجسد؟ / هيفين قاقو
|