فإن بناء الثقة يمسي عنوان السياسة المقاومة للاستبداد. ثقة المحكومين ببعضهم، والثقة المبدئية بالعالم من حولنا، بحيث نتحرر من الخوف من غيرنا ومن الانكفاء على أنفسنا. هذا جهد سياسي وثقافي، لا يتفوق عليه شيء من أجل محاصرة الاستبداد والتغلب عليه. وحدها نخب الحكم المسيطرة هي من يتعين عدم الوثوق بها جميل و راق ما تقول ..متى سيعي الاخوة في الوطن ان وحدتهم الانسانيه و الوطنيه هي الاساس النظيف الوحيد الذي يبنى عليه مجتمع مدني و انساني يحترم الجميع. مع التحيه و التقدير.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فرِّق تسد، خوِّف تأمن، اعزل تدم! / ياسين الحاج صالح
|