يبدو أن المالكي بوعي أو بدونه يريد أن يضاعف رصيد خصومه...فهل من الحكمة أضافة حزب الثوريين والمثقفين ((الحزب الشيوعي العراقي)) الى قائمة أعدائه ومناوئيه في هذا الظرف العصيب للعمليه السياسيه وفقدان الثقة مابين عامة الشعب العراقي والحكومة, الذي اتوقعه أن نصب الحرية ستحول الى مزار دائم لكل المظلومين والمضطهدين في الايام القادمة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رئيس حكومة الحرامية فى بغداد --يحظر الحزب الشيوعى العراقى - وجريدة طريق الشعب - اين رئيس الجمهورية العراقية ؟ / على عجيل منهل
|