بفعلته الغبية هذه يكون المالكي قد قدم خدمة كبيرة للحزب الشيوعي العراقي، ذلك انه اثبت للجماهير العريضة المنتفظة في طول البلاد وعرضها ان مكان الحزب الشيوعي ومقراته ليس في المكاتب الفارهة او الغرف المؤثثة، انما في الشارع، حيث الفقراء وسكان العشوائيات والعاطلين عن العمل.... ان مقر ومستقر الحزب الشيوعي العراقي في قلوب الناس التي ستطيح بالمالكي واسياده، ان عاجلا ام آجلا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محاولة تجريدنا من المقرات لن يكون ثمناً للتخلي عن مطالب جماهيرنا المشروعة وشبيبتنا الواعية / مارسيل فيليب
|