أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التباكي على الحسين وفلسطين وسيلة للهيمنة الفارسية / سيف الناصر - أرشيف التعليقات - أي اثنان يتنازعان حول (حق) فهو مع احدهما - خويندكار










أي اثنان يتنازعان حول (حق) فهو مع احدهما - خويندكار

- أي اثنان يتنازعان حول (حق) فهو مع احدهما
العدد: 22315
خويندكار 2009 / 5 / 12 - 11:50
التحكم: الحوار المتمدن

تحية , وبعد .. فانني ومع يقيني بعدم امكانية تصور حسن النية , ونبل المقصد, لما ساكتب, من قبلك , الا انني ارى من واجبي الانساني محاولة تبديد غشاوة العنصرية , والطائفية , والشوفينية عن بصيرتك , مع اشفاقي الصادق عليك , كون هذه الغشاوة لايمكن ان تدعك تعيش بشكل طبيعي , مثلما يعيش الاخرون الخالين من تلك العقد والامراض التي تعشعش في دواخلك ايها الاخ العزيز. فالادانة من اللسان في اغلب الاحيان لاتحتاج للمزيد من الادلة الداعمة للتورط في اية جريمة . فاسمح لي القول انني ومن لسانك انت _ دون اكراه _ استشف , بل المس , مدى تمكن آفة العنصرية والطائفية من روحك, والتي اكرر تمنياتي ان تبراء منها : والا فما معنى وصف ابو لؤلؤة ب( اللعين ابن اللعين ) لانه قاتل عمر ( عليه السلام ) . وصمتك _ تغليسك بتعبيرنا _ عن قاتل الحسين (عليه السلام ) . اليس من باب اولى ان يوصف كل قاتل باللعين ؟!! أم ان هناك قتلة بعينهم يتغمدهم ( اللهك) بواسع رحمته ك (شهيدك ) المجرم المقبور صدام , الذي ( قضى نحبه ) مثلما سيزف الى ( عليين ) علي الكيمياوي الذي ينتظر وما بدلوا تبديلا . اود ملاحظة ان تعليقي ليس على الموضوع بكليته , انه يتمحور فقط حول جزئية طائفيتك الصارخة التي اتمنى من كل قلبي ان تشفى منها . اكرر تحيتي .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التباكي على الحسين وفلسطين وسيلة للهيمنة الفارسية / سيف الناصر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المجالس العرفية !! / حسن مدبولى
- مع من نتعاطف فى السودان!؟ / حسن مدبولى
- كيف تحولت واشنطن إلى بائعة خردة عالمية تبيع حلفاءها بالكيلو ... / احمد صالح سلوم
- مع رؤيا السيد مقتدى الصدر / صفاء علي حميد
- قدري أحبه ,لإنه ألتقيتك / شيرزاد همزاني
- سناء الأعرجي القصيدة التي مشت على ضفاف الفرات / محمد علي محيي الدين


المزيد..... - في أعماق صحراء مصر.. اكتشاف تمساح عملاق يعود إلى عصر الديناص ...
- فوضى وألفاظ حادة لحظة اعتقال عناصر حرس الحدود مهاجرًا بدون و ...
- بجانب ترامب.. رئيسة وزراء اليابان توجه رسالة للقوات الأمريكي ...
- وحش أغلق المدارس في بلدةٍ أمريكية عام 1967.. والسكان ما زالو ...
- خريطة تُبيّن حركة إعصار -مليسيا- والدول المهددة بتأثيره
- صحة غزة: توقف جراحة القلب بالكامل ونقص حاد في الأدوية والمست ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التباكي على الحسين وفلسطين وسيلة للهيمنة الفارسية / سيف الناصر - أرشيف التعليقات - أي اثنان يتنازعان حول (حق) فهو مع احدهما - خويندكار