إلى السيدة أو السيد نارت اسماعيل. لا لم أسمع بالحديث. وأنا لا أعود ولا أستشهد بما قيل أو لم يقال من خمسة عشر قرنا. أسمع ما يقال اليوم, وما يفيد حياتنا ورفاهنا وحرياتنا اليوم. وخاصية ما يبني مجتمعا مشتركا حرا لجميع أبناء ولكافة الأسرة الإنسانية اليوم... إلى الأخ سيمون خوري.. كل ما تكتب وما تعلق درر مسجلة في قلبي وأفكاري وآمالي.. وتشاؤمي الإيجابي... مع أطيب تحياتي المهذبة... أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيها النائمون من سنين مريرة طويلة / أحمد بسمار
|