أخي أحمد المحترم تحية لك ، يوم أمس في إتصال هاتفي من صديق قال لي معلقاً يبدو أن على العالم عرض أجيالنا الأربعة وهي زمن حكم هذه المهازل ، على أطباء النفس وتحليل الشخصية والسلوك. لمعرفة كيف إستطعنا تحمل كل هذا العفن طيلة هذه السنوات ، ترى أليس محقاً هذا الصديق ... ونحن نرى الأن كيف يستجدى بعضهم تعاطف العالم معه تحت أية حجة واهية مثل العقيد صالح بالأمس إتهم امريكا وإسرائيل وفي اليوم التالي إتصل معتذراً .. أليس سخيفاً جداً ومقرفاً أن يحكم شعب هكذا شخصية إنفصامية ..؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيها النائمون من سنين مريرة طويلة / أحمد بسمار
|