تحية طيبة يادكتور على هذه المقالة التي تعيد لنا تاريخا عريقا لشعب مظلوم وقادة سيئين --جلجامش بنى سورا وهاجسه الحرب والقتال ويستعرض السور العظيم بعد أن صار مؤكدا له أن لا خلود بعد رحيل صديقه(استحيف من سيأتي بعده )هو ولا غير وهكذا دواليك على مر العصور(من يتسنم العرش لن يحيد عنه)وعجبي على حكام اليوم كلهم رفلوا بالبهاء والجمال خلال نضالهم السلبي في الدول الغربية ولا صحوة لأي واحد منهم لتطبيق ما ألفوه هناك في وطنهم وهم يهدرون المليارات من الدولارات على المامش
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خذوا الحكمة من جلجامش / قاسم حسين صالح
|